قرار صيني مفاجئ يقفز بالبيتكوين
ارتفعت أسعار العملات الرقمية، اليوم الإثنين، بفعل الأنباء الإيجابية القادمة من هونغ كونغ بعد الإعلان عن نيتها السماح لمستثمري التجزئة بتداول الرموز الرقمية مثل البيتكوين والإيثريوم، لتتخذ...
المزيدوفرة مالية وحكومة غير مبالية.. الاقتصاد العراقي إلى الهاوية
رغم الوفرة المالية التي جناها العراق جراء ارتفاع أسعار النفط العالمية، الا ان حكومة تصريف الاعمال الحالية لم تستغل هذه الوفرة في تفعيل المشاريع المتوقفة، أو توفير فرص عمل بدل العقود الضعيفة التي يعاني منها خريجي الجامعات سنوياً، نقص الخدمات على جميع الأصعدة بدأ يتفاقم وسط لا مبالاة ممنهجة.
وبهذا الصدد يعتبر عضو ائتلاف دولة القانون وائل الركابي، أن حكومة تصريف الاعمال الحالية لم تنجح في استثمار الوفرة المالية مستدركا بالقول “نجحت في تأثيث مكاتبها الخاصة”.
وقال في حديث صحفي، إن “الحكومة الحالية لم تستطع إدارة الوفرة المالية التي حدثت جراء ارتفاع أسعار النفط العالمية”، مؤكدا أنها “لم تحافظ على المواطن العراقي ولم تحمي مؤسسات الدولة”.
ويضيف أنه “يجب على رئيس حكومة تصريف الاعمال أن يعلن وبشكل رسمي عدم سعيه لولاية ثانية كي لا يصل الوضع الحالي إلى مراحل أخطر من الذي يمر به العراقيين الان”.
وفي هذا الصدد أكد النائب عن تحالف الفتح محمد البلداوي، أن الحكومة الحالية لم تستغل الوفرة المالية المتحققة نتيجة ارتفاع أسعار النفط بسبب التصويت على قانون الامن الغذائي وما سبقه من تخصيصات مالية تم إقرارها.
وقال في حديث صحفي، إنه “لم نلاحظ أي أثر للوفرة المالية التي حصلت عليها حكومة تصريف الاعمال الحالية ولا نرى اي تغيير واضح من ناحية تجسين الخدمات وتفعيل المشاريع المهمة”، مبينا انه “على العكس من ذاك نلاحظ زيادة المصائب على الشعب العراقي وتفاقم حاد في الازمات”.
ويشير إلى أن “الحكومات العراقية عانت كثيراً من تردي الاوضاع الاقتصادية بعد القضاء على عصابات داعش وتردي الوضع الامني والسلاح المنفلت والنزاعات العشائرية”.
ويتابع البلداوي حديثه، أن “الوفرة المالية التي حدثت جراء ارتفاع سعر النفط العالمي ذهبت إلى تخصيصات قانون الامن الغذائي الذي لم يرتقي إلى مستوى الموازنة العامة”.
رغم الوفرة المالية التي جناها العراق جراء ارتفاع أسعار النفط العالمية، الا ان حكومة تصريف الاعمال الحالية لم تستغل هذه الوفرة في تفعيل المشاريع المتوقفة، أو توفير فرص عمل بدل العقود الضعيفة التي يعاني منها خريجي الجامعات سنوياً، نقص الخدمات على جميع الأصعدة بدأ يتفاقم وسط لا مبالاة ممنهجة.
وبهذا الصدد يعتبر عضو ائتلاف دولة القانون وائل الركابي، أن حكومة تصريف الاعمال الحالية لم تنجح في استثمار الوفرة المالية مستدركا بالقول “نجحت في تأثيث مكاتبها الخاصة”.
وقال في حديث صحفي، إن “الحكومة الحالية لم تستطع إدارة الوفرة المالية التي حدثت جراء ارتفاع أسعار النفط العالمية”، مؤكدا أنها “لم تحافظ على المواطن العراقي ولم تحمي مؤسسات الدولة”.
ويضيف أنه “يجب على رئيس حكومة تصريف الاعمال أن يعلن وبشكل رسمي عدم سعيه لولاية ثانية كي لا يصل الوضع الحالي إلى مراحل أخطر من الذي يمر به العراقيين الان”.
وفي هذا الصدد أكد النائب عن تحالف الفتح محمد البلداوي، أن الحكومة الحالية لم تستغل الوفرة المالية المتحققة نتيجة ارتفاع أسعار النفط بسبب التصويت على قانون الامن الغذائي وما سبقه من تخصيصات مالية تم إقرارها.
وقال في حديث صحفي، إنه “لم نلاحظ أي أثر للوفرة المالية التي حصلت عليها حكومة تصريف الاعمال الحالية ولا نرى اي تغيير واضح من ناحية تجسين الخدمات وتفعيل المشاريع المهمة”، مبينا انه “على العكس من ذاك نلاحظ زيادة المصائب على الشعب العراقي وتفاقم حاد في الازمات”.
ويشير إلى أن “الحكومات العراقية عانت كثيراً من تردي الاوضاع الاقتصادية بعد القضاء على عصابات داعش وتردي الوضع الامني والسلاح المنفلت والنزاعات العشائرية”.
ويتابع البلداوي حديثه، أن “الوفرة المالية التي حدثت جراء ارتفاع سعر النفط العالمي ذهبت إلى تخصيصات قانون الامن الغذائي الذي لم يرتقي إلى مستوى الموازنة العامة”.
شارك المقال
أخبار مشابهة
مستشار رئيس الوزراء يحدد المعايير المعتمدة للتصنيف الائتماني العراقي
أكد المستشار المالي لرئيس الوزراء مظهر محمد صالح، اليوم الاثنين، أن العراق احتفظ بتصنيف ائتماني مستقر خلال الثماني سنوات الأخيرة، مشيراً إلى أن العراق يحظى بتصنيف يضم بلداناً غالبيتها من...
المزيد